قصة محمد الفني الإريتري: نموذج حي لقوة التمكين والتعليم المستدام
في عصر تتسارع فيه التحديات الاقتصادية والاجتماعية، تبرز المؤسسات الخيرية كمنارات مضيئة، تقود عجلة التنمية البشرية وتصنع نهضة حقيقية ومستدامة […]
في عصر تتسارع فيه التحديات الاقتصادية والاجتماعية، تبرز المؤسسات الخيرية كمنارات مضيئة، تقود عجلة التنمية البشرية وتصنع نهضة حقيقية ومستدامة […]
في عصر تتسارع فيه التحديات الاقتصادية والاجتماعية، تبرز المؤسسات الخيرية كمنارات مضيئة، تقود عجلة التنمية البشرية وتصنع نهضة حقيقية ومستدامة
تمثل اللحظات الفارقة في عالم المنظمات الخيرية فرصًا لتقديم المساعدة وإحداث التنمية بشكل أكثر فعالية وتحقيق تأثير إيجابي واسع، القادة
حيث تتقاطع آلام الفقر والعوز، وفي زوايا الحياة المظلمة، انبثقت مؤسسة خيرية كمصباح يضيء الطريق للعديد من الأسر التي تعاني
في عالم يزداد تعقيدًا وتسارعًا، يبرز العمل الخيري كقيمة سامية تحاول مواجهة التحديات والتخفيف من المعاناة. وفي جلسة جمعتني بصديقين
في عالمنا المعاصر، بات العمل الخيري منارةً تُضيء دروب الأمل وتبث روح التفاؤل في قلوب المحتاجين. إنه لا يقتصر على
أكد محمد تهامي مستشار التطوير المؤسسي والمشروعات والباحث في الدكتوراه أن المؤسسات الطوعية والإنسانية تمثل ركيزة أساسية في تنمية المجتمعات،
القطاع الخيري من أهم القطاعات التي تمثل أحد مظاهر الإنسانية والتضامن الاجتماعي، والذي يلعب دورًا حيويًا في تحقيق التنمية المستدامة
يزداد الاهتمام العالمي بالتنمية يوماً بعد يوم حيث احتل مفهوم التنمية مساحة كبيرة من برامج أغلب الحكومات، كما كان المفهوم
تمثل التنمية الاجتماعية عملية تحسين جودة حياة الشعوب والمجتمعات من خلال تعزيز التفاعلات والعلاقات الاجتماعية، كما أنها تعد الركيزة الثانية