48 ساعة في أبيدجان… حيث تنبض المؤسسة من الداخل
في كل مدينة تختبئ حكاية، وفي كل مؤسسة تضيء روحٌ تنتظر من يصغي، أما في أبيدجان، فلم تكن الساعات الثماني […]
في كل مدينة تختبئ حكاية، وفي كل مؤسسة تضيء روحٌ تنتظر من يصغي، أما في أبيدجان، فلم تكن الساعات الثماني […]
العيد في عُرف العالم لحظة فرح، وثياب جديدة، وأضواء تتلألأ في سماء المدن. لكنه في غزة، قصة أخرى، سرد مختلف،
مع بداية كل عام جديد، تُفتح أبواب الأمل واسعة، كأن الزمن يمنحنا فرصة أخرى لنُعيد صياغة أحلامنا ونُجدد عهدنا مع
في صباح هادئ من شتاء عام 1994، استيقظت فتحية، فتاة أفريقية تبلغ من العمر اثني عشر عامًا، على أصوات طلقات
في عالم العمل الخيري، حيث يلتقي الطموح بالمثابرة، كانت بداية العلاقة بين مؤسسة خيرية ومانح رئيسي، قصة بدأت بمبلغٍ بسيطٍ
في عالم المؤسسات الكبيرة، حيث يتجدد الولاء مع كل مهمة جديدة، تختبئ قصص ملهمة تحت ضغوط العمل وتحدياته، قصصٌ تعكس
في عالم العمل الخيري، لا تُقاس النجاحات فقط بالمشاريع المنجزة، بل بما تزرعه المؤسسات من قيم تُغير حياة الأفراد وتترك
في قلب إفريقيا، حيث تتلاقى احتياجات الإنسان مع رؤى التمكين، برزت “قرية شاهة” كأيقونة للتنمية المستدامة، تجسد روح التضامن بين
في عالم اليوم، المليء بالتحديات الاجتماعية والاقتصادية، تبرز المؤسسات التنموية الشاملة كمنارات أمل ترسم للمجتمعات طريقًا نحو نهضة مستدامة تترك
في قلب الكويت، حيث تلتقي الأرض الطيبة بالقلوب الوفية، تتجسد أجمل معاني الإخوة والمحبة في لقاءات لم تكن مجرد جمعٍ