رمضان… القائد الذي يعيد تشكيل الإنسان والعالم
في زمنٍ يتسارع فيه إيقاع الحياة، ويتلاشى فيه التأمل لصالح العجلة، ويُختزل الإنسان في دوامةٍ من الاستهلاك والانشغال، يظهر رمضان، […]
في زمنٍ يتسارع فيه إيقاع الحياة، ويتلاشى فيه التأمل لصالح العجلة، ويُختزل الإنسان في دوامةٍ من الاستهلاك والانشغال، يظهر رمضان، […]
مع بداية كل عام جديد، تُفتح أبواب الأمل واسعة، كأن الزمن يمنحنا فرصة أخرى لنُعيد صياغة أحلامنا ونُجدد عهدنا مع
في صباح هادئ من شتاء عام 1994، استيقظت فتحية، فتاة أفريقية تبلغ من العمر اثني عشر عامًا، على أصوات طلقات
في قرية هادئة لا تختلف ظاهريًا عن أي بقعة أخرى، كانت هناك أسرة تُعيد تعريف معنى الحياة، لا بالكلمات، بل
في تلك الليلة التي خيم فيها الهدوء على الشوارع، كان اثنان من أعضاء مجلس إدارة إحدى المؤسسات الرائدة قد خلدا
في زاوية هادئة من مكتبة تخفي بين أرففها إرث الحضارات، علت أصوات من نقاش حميم بين اللغة العربية واللغة الإنجليزية،
في بقعة هادئة من الريف، حيث تنساب الرياح كأنها تحمل أسرار الأرض، وأشجار النخيل تعانق السماء بحنو، كان هناك رجلان
في عالم المؤسسات الكبيرة، حيث يتجدد الولاء مع كل مهمة جديدة، تختبئ قصص ملهمة تحت ضغوط العمل وتحدياته، قصصٌ تعكس
في زاوية هادئة من العالم، حيث تتلاقى الأحلام بالعمل ويصبح الإيمان وقودًا للأمل، كانت هناك أسرة فريدة من نوعها، ليست
في فجر يومٍ هادئ، عندما تلامس أشعة الشمس أولى أطراف الأرض، يُصبح القائد على موعدٍ مع لحظة تأمل لا تضاهيها