قصيدة تُكتب بالدم وتُتلى بالإيمان
دخلت غزة إلى وجداننا كما تدخل القصيدة إلى قلب قارئها الأول: مدهشة، جارحة، صادقة، لا تُمنح إلا لمن يعرف أن […]
دخلت غزة إلى وجداننا كما تدخل القصيدة إلى قلب قارئها الأول: مدهشة، جارحة، صادقة، لا تُمنح إلا لمن يعرف أن […]
لم يكن السفر مجرد انتقال من مطار إلى مطار، ولا كانت الحقائب مجرد أوزان تُحمل على ظهر سيارة. كان الأمر
ذاكرة البداية “فلنربط على قلوبنا ونصدق، وصفّنا مرصوص لا لبنات ناقصة”…لم تكن هذه الكلمات مجرد مطلعٍ شعريٍّ عابر، بل كانت
السبت 19 سبتمبر 2025، عند تمام الساعة السابعة حين ينساب الليل على استحياءٍ في نيروبي، وحين تتثاقل اللحظة بين التعب
في صباح الثلاثاء 23 سبتمبر 2025، الموافق غرة ربيع الثاني 1447هـ، كانت الخطوات تتجه صوب مستشفى وقفي في مدينة ناكورو
في صباح الاثنين 22 سبتمبر 2025، لم يكن خروج العائلة من نيروبي إلى ضواحي كيامبو مجرد رحلة ترفيهية عابرة، بل
لم يكن المشهد عابرًا، ولا حركة جسدٍ عفويةً في فضاء مكتظ بالكلمات. كان شيئًا أبعد من السياسة وأكبر من البروتوكول.
لم تكن رحلتنا من الكويت إلى كينيا رحلة عابرة في سجل الأسفار، بل كانت فصلًا آخر من فصول الجمع بين
في صباح هذا اليوم، الثلاثاء 23 سبتمبر 2025، الموافق غرة ربيع الثاني 1447هـ، خطونا إلى باحة المستشفى الوقفي بمدينة ناكورو
ليست كل المؤسسات سواء، فثمة مؤسسات تولد لتبقى، لا لأنها تملك المال أو النفوذ أو القاعات الفخمة، بل لأنها تُبنى