مؤسسة تحيا بالهمة وتكتب الأثر
في عالم تتسارع فيه الأحداث وتتعقد فيه التحديات، تبرز المؤسسات ككائنات حية تتنفس مع مجتمعاتها، تتحرك وفق رؤى، وتترك أثرًا […]
في عالم تتسارع فيه الأحداث وتتعقد فيه التحديات، تبرز المؤسسات ككائنات حية تتنفس مع مجتمعاتها، تتحرك وفق رؤى، وتترك أثرًا […]
في قلب كل مؤسسة تكمن روح قيادتها، كالنهر الذي يشق الأرض بهدوء، لكنه يحمل في جريانه قوة تصنع الحياة حوله.
في مساءٍ دافئٍ على ضفاف الذاكرة، جلس صديقان من جيل واحد، جمعتهما طفولة متقاربة وزمن تتداخل فيه أصوات المذياع برائحة
في أفقٍ مشرق من الذكرى، حيث لا تصطف الأيام بل تتدفق كما يتدفق نهر عتيق، جلس صديقان من جيل واحد
في لحظة من العمر، قد يفتح الإنسان بوابة قصر عظيم تُفتح له بضغط زر من جهاز تحكم، فيتقدم بخطوات محسوبة
“فلنربطِ القلبَ ونصدقْ فصفُّنا كالبنيانِ أشدق“هكذا تهمس الأبيات، وكأنها خيط سري يربطني بالمكان الأول الذي أبصر فيه قلبي النور قبل
في إحدى المكالمات الهاتفية، جلست أسمع صديقي الذي اعتدت أن أناديه منذ سنوات بلقب “الباشا”. كان في نظري رجلًا وقورًا،
في صباحٍ بدا غريبًا، توقّفت عجلة العمل الإنساني فجأة. جُمّدت المشاريع، وأُغلقت المكاتب، وتحوّل الضجيج المعتاد إلى صمتٍ ثقيل. لم
حين تتهامس الأرواح في لحظات الخشوع، ويعلو صوت القلب فوق كل سلطان، يتردد في الأسماع دعاء من أعظم ما نطق
في مواسم الروح، تأتي الجمعة محمّلةً بما لا تحمله سائر الأيام. فبعد الصلاة، تنفتح الأبواب لصحبة درجت على اللقاء، يجمعهم