فلسفة التوقيت والإدارة في العمل الإنساني: دروس من قصص النجاح المؤسسي
تمثل اللحظات الفارقة في عالم المنظمات الخيرية فرصًا لتقديم المساعدة وإحداث التنمية بشكل أكثر فعالية وتحقيق تأثير إيجابي واسع، القادة […]
تمثل اللحظات الفارقة في عالم المنظمات الخيرية فرصًا لتقديم المساعدة وإحداث التنمية بشكل أكثر فعالية وتحقيق تأثير إيجابي واسع، القادة […]
حيث تتقاطع آلام الفقر والعوز، وفي زوايا الحياة المظلمة، انبثقت مؤسسة خيرية كمصباح يضيء الطريق للعديد من الأسر التي تعاني
في عالم المؤسسات الخيرية، لا يأتي التميز صدفة، بل هو ثمرة رؤية واضحة، إدارة حكيمة، وتخطيط استراتيجي مبني على أسس
إرث غني بالقيم والدروس تركها، يشمل فنون الإدارة الحكيمة والتربية الصالحة، ويجسّد كيف تكون القيادة الناجحة التي تمزج بين الجدّية
في عالم يزداد تعقيدًا وتسارعًا، يبرز العمل الخيري كقيمة سامية تحاول مواجهة التحديات والتخفيف من المعاناة. وفي جلسة جمعتني بصديقين
في عالمنا المعاصر، بات العمل الخيري منارةً تُضيء دروب الأمل وتبث روح التفاؤل في قلوب المحتاجين. إنه لا يقتصر على
أكد محمد تهامي مستشار التطوير المؤسسي والمشروعات والباحث في الدكتوراه أن المؤسسات الطوعية والإنسانية تمثل ركيزة أساسية في تنمية المجتمعات،
في عالم الإدارة المعاصرة، تبرز الحكمة والخبرة كأدواتٍ لا غنى عنها لمواجهة الأزمات والمخاطر. ومع ذلك، قلّما نجد نموذجًا قياديًا
القطاع الخيري من أهم القطاعات التي تمثل أحد مظاهر الإنسانية والتضامن الاجتماعي، والذي يلعب دورًا حيويًا في تحقيق التنمية المستدامة
يزداد الاهتمام العالمي بالتنمية يوماً بعد يوم حيث احتل مفهوم التنمية مساحة كبيرة من برامج أغلب الحكومات، كما كان المفهوم